فاليابان، المشهورة ببراعتها التكنولوجية، تقدم خبراتها إلى الطاولة، في حين أن دول آسيان، بمراكزها الاقتصادية النابضة بالحياة، متحمسة لتبني هذه القفزة الرقمية.
ومن المقرر إطلاقها في السنة المالية 2025، حيث تتقدم المدفوعات غير النقدية بشكل مطرد باستخدام رمز الاستجابة السريعة المبتكر لخدمات الدفع.
ويمثل هذا علامة بارزة في تطوير علاقات اقتصادية سلسة مع نظام مولد رمز الاستجابة السريعة، وتعزيز البنى التحتية للدفع الرقمي، وتقليل حواجز الطرق الخاصة بالمعاملات في المناطق المتاخمة.